مقالات
9 عوامل حاسمة للنجاح ينساها رواد الأعمال المبتدئين
هناك العديد من عوامل النجاح التي يغفل عنها رواد الأعمال المبتدئين، هنا جمعنا لكم 9 عوامل حاسمة للنجاح على كل رائد أعمال وضعها في الحسبان

ما هو الشيء الذي لا يدركه معظم مؤسسي الشركات الناشئة المبتدئين؟ في الواقع هناك العديد من عوامل النجاح التي يغفل عنها رواد الأعمال المبتدئين، هنا جمعنا لكم 9 عوامل حاسمة للنجاح على كل رائد أعمال وضعها في الاعتبار فبدونها لن يصل.
خطأ في تقدير الوقت الكافي
من أهم عوامل النجاح التي كثيرًا ما يغفل عنها رواد الأعمال؛ هو عامل تقدير الوقت، يستغرق الأمر دائمًا ما لا يقل عن 24 شهرًا للانطلاق فعليًا، تقريبا لا يوجد رائد أعمال مبتدئ يخصص الوقت الكافي لإطلاق مشروعه، وكثيرًا ما ينسحب المؤسسون قبل حتى أن تتاح لهم فرصة الانطلاق، والسبب التقدير الخاطئ للوقت الكافي واستعجال النتائج.
شركات الاستثمار لا تمنح أموالها للكثير من المشاريع
جمع التبرعات هو فن وعلم معقد ومتخصص، واتقان هذا الفن يعد من أهم عوامل النجاح، الشيء الأول الذي لا يدركه معظم المؤسسين هو أن معظم المستثمرين المغامرون لا يمولون في الواقع الكثير من الشركات، في الصناديق متوسطة الحجم ، غالبًا ما يقوم كل شريك باستثمارين في السنة، وغالبًا ما يكون ذلك مرة واحدة سنويًا في صناديق أكبر، حتى في الصناديق الأولية ، غالبًا ما يقوم كل شريك بإجراء 3-4 استثمارات في السنة.
الحل ليس في مندوب مبيعات ساحر
لا يمكنك تعيين مندوب مبيعات ساحر “لتحصل على المزيد من المبيعات”، لكن عليك أن تعرف ذلك أولاً بنفسك، حل جميع مشاكلك ليس في مندوب مبيعات ساحر، فبمجرد أن يكون لديك 10 و 15 و 20 عميلًا ، يمكنك تعيين شخص ما للمساعدة، لكن السحر سيتحقق عند تطبيقك لقواعد اللعبة بالالتزام والاستمرارية.
المنتج المجاني والعضوية المجانية ليست استراتيجيات تسويقية
لمجرد أن المنتج الخاص بك مجاني، أو تقدم عضوية مجانية، لا يعني أن أي شخص سيرغب في الحصول على ما تقدمه، ففكرة المجانية هي استراتيجية إدارية يجب تنفيذها بخطوات مدروسة وبشكل صحيح ، لكن طرح منتج جديد ومجاني هكذا بدون مقدمات أو خطة مدروسة سيجعلك بلا عملاء.
تأكد من نية شريكك
إذا لم يكن المؤسس المشارك معك ملتزمًا مثلك فسوف يغادر، وقبل حتى أن يتم إطلاق المشروع أو المنتج الذي تعملان عليه، لذلك تأكد من جدية شريكك ومستوى التزامه قبل البدء، حتى لا يتركك في منتصف الطريق ويضرب بخططك وتوقعاتك عرض الحائط، الاتفاق بينكما والرؤية الواحدة من أهم عوامل النجاح.
النمو البطيء عند نقطة معينة علامة على عدم الفشل
إذا قلنا بعد تحقيقك لأرباح تتراوح ما بين 8 آلاف إلى 10 آلاف دولار، وجدت انخفاض ملحوظ في النمو فهذه علامة على أن المنتج الخاص بك لا يلائم السوق، حتى وإن كان لديك عملاء سعداء بما تقدمه، هنا أنت بحاجة إلى إعادة النظر في منتجك وتطويره وتحسينه أكثر، لكي تحقق نمو متصاعد، غير ذلك أنت لا تملك حقًا منتجًا يحتاجه السوق، لم تملكه بعد.
الأول في السوق مهم، لكن من يصبح الأفضل هو الأهم
الأول في السوق مهم ، ولكن هناك الكثير من الأشياء الأخرى، ركز بدلاً من ذلك على أن تكون أول من يفعل شيئًا مهمًا على نحو أفضل 10 مرات، على سبيل المثال Mailchimp لم تكن أول أداة بريد إلكتروني ، لم تكن Qualtrics أول أداة مسح، لم تكن Asana أول أداة لإدارة المشروع، فهمت الفكرة؟ يجب أن تكون أفضل 10 مرات في هذا الشيء المهم.
شركات رأس المال الاستثماري ليست تبحث عنك
جميع رواد الأعمال مروا بتجارب صعبة مع أصحاب رأس المال الاستثماري ، لكن المستثمرين لا يريدون طردك أو سرقة شركتك ، وما إلى ذلك، إنهم يستثمرون دولارًا واحدًا ويكسبون 10 دولارات أو أكثر من خلال نموك وانتشارك بشكل فيروسي.
عندما لا يحدث هذا، تبدأ المشاكل في الظهور، لكن المستثمرين لا يريدون الاستيلاء على شركتك أو طردك، إنهم فقط يريدون الذهاب للتزلج ورؤية رأس مالهم ينمو مع بذل قدر لا يذكر من الجهد والعمل.
ليس عليك قضاء 100 ساعة في الأسبوع في المكتب، ولكن ؛ التوازن بين العمل والحياة هو خرافة أيضا
أنا آسف، أنت لست بحاجة إلى العمل في المكتب 100 ساعة في الأسبوع لإنجاح مشروعك، على الاطلاق.،ولكن سوف تنتابك الهواجس حول العمل 24 ساعة 7 ايام في الأسبوع، هذا ما يحدث مع أفضل المديرين التنفيذيين والمؤسسين، في العطلة، في الحمام، على الطريق، عندما تلعب مع أطفالك، دائما سيكون هاجس تحسين العمل في ذهنك، هذا محفز، وشرعي ، ومثير للاهتمام، كما انه يغيرك إلى الأبد.
# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، فيسبوك من هنا ، تويتر من هنا
رواد الأعمال
باختصار : ما الذي تحتاجه حقاً حتى تنجح شركتك الناشئة في مرحلتها المبكرة ؟
إجابة هذا السؤال، بناءً على مرجعيات مختلفة تتعامل مع سوق الشركات الناشئة، تتحدد في كلمة واحدة !

السؤال الذي يشغل بال أي مؤسس ( Founder ) على أعتاب تأسيس شركته الناشئة، والذي قد يبحث عن اجابة عنه في محاضرات وكتب ودورات تعليمية واستشارات وتجارب الشركات الناشئة لروّاد أعمال سابقين: ما الذي أحتاجه بالضبط حتى تنجح شركتي منذ بدايتها ( Early Stage ) ، أو على الأقل لا تفشل في بداياتها ؟
يمكن القول أن إجابة هذا السؤال، بناءً على مرجعيات مختلفة تتعامل مع ” سوق الشركات الناشئة تحديداً ” تتحدد في أربعة محاور :
أربعة محاور لنجاح الشركات الناشئة
يجب أن يكون لديك منتج أو خدمة تنجح في اقناع شريحة معينة من المستهلكين بالبدء في استخدامها
رغبتهم في استخدام هذا المنتج أو الخدمة ستكون لأسباب مختلفة ، على سبيل المثال يعانون من نقص هذه الخدمة، المنتج المتاح في السوق حالياً مُنتج سيئ لا يلبّي الحد الادنى من متطلباتهم ، المنتج الحالي باهظ الثمن ، الخ .. فقط يجب أن تكون قيمة المنتج / الخدمة التي تقدمها قوية بشكل كافٍ – بشكل مُلفت على الأقل – لتجعلهم على استعداد لتجربة شيء جديد والإرتباط به.
هذا بالضبط هو ما يُطلق عليه في عالم البزنس بـ ” القيمة المقدّمة Value Proposition ” ، والتي تعتبر حجر الأساس لنجاح الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة.
لكي تجد هذه القيمة المقدّمة ، هو أمر صعب وليس سهلاً مهما بدا لك ذلك
لن يمكنك أن تفعلها بمفردك، سوف تحتاج الى فريق. وهذا الفريق يجب أن يكون ممتازاً في الاستماع الى آراء المستهلكين، ويتفاعل معها بالشكل الذي يرغبونه هم ، وليس الذي ترغبه أنت كمؤسس للشركة. هذا النوع من الإختبارات ( Testing ) يحتاج قطعاً الى تنفيذ جيد جداً حتى يكون واقعياً وعلى كفاءة عالية. سوف تحتاج الى مدير جيد يمتص كافة التغذيات الراجعة ( Feedbacks ) والاشارات القادمة من الزبائن ، ويجمعها جميعاً في إطار رؤية واضحة يتم تطبيقها مستقبلاً، ليظهر منتج او خدمة يمكن لأي أحد أن يدفع لشراءها.
لكي تجد هذه القيمة المقدّمة، هذا يعني أيضاً ارتكاب الاخطاء
هنا يأتي دورك في الاستعانة بمرشدين Mentors من شبكات الاصدقاء والخبراء والمستثمرين والمستشارين وغيرهم. سوف يساعدوك على تقليل الوقت الذي تضيّعه في ارتكاب الاخطاء، وسوف يمنحونك آخر ما وصلوا اليه في تصوراتهم وخبراتهم وآرائهم بخصوص البيزنس، تجمع انت هذه النصائح والتصوّرات وتدرسها ، وتقلل من مستوى إرتكاب الاخطاء وبالتالي توفير الوقت.
ستحتاج بعد ذلك إلى شرح هذه الرحلة وإخبار المستثمرين بما أنجزته وتعلّمته
ولماذا تعتقد أن لديك شيئًا مهما سيستخدمه العملاء وسيخرجون الاموال من جيوبهم للدفع في مقابل الحصول على منتجك او خدمتك. ستكون مُلزماً بمساعدة هؤلاء المستثمرين في فهم السبب الذي سيدفع الناس لشراء منتجك انت تحديداً ويتجاهلوا الخيارات الكثيرة الموجود ة بالفعل، وكيف ستقوم بتوسيع شريحة المستخدمين إلى ما هو أبعد من الشريحة التي بدأت بها.
هذا هو الامر كله بشكل مبسط وواضح، بالطبع كل محور من محاور نجاح الشركات الناشئة بداخله عشرات الخطوات، والكثير من الجهد والتركيز والتطوير. ولكن الأمر يظل كله في إطار ” التركيز على تقديم قيمة مُلفتة للعميل ” مع رؤية قوية لما يمكن إنجازه لاحقاً، هو مفتاح نجاح الشركات في مراحلها المبكرّة، بغض النظر عن أدوات تنفيذ هذا المفتاح.
# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، وتابعنا على تويتر من هنا
مقالات
لديك فكرة عظيمة لعمل أو مشروع؟ إليك ما تحتاجه لتنفيذها بنجاح!
بإختصار؛ نعرفك على الخطوات الأساسية والهامة لتنفيذ فكرتك وتحويلها إلى مشروع حقيقي.

هل سألت نفسك هذا السؤال من قبل؟ إذا كانت لديك فكرة جيدة لمشروع ما هل تعلم ما هي الأدوات المطلوبة لتحقيق وتنفيذ هذه الفكرة بنجاح؟ هل تعلم ما هي خطوات تنفيذ مشروع ؟ سواء كنت تساءلت من قبل أم لا دعنا نجيبك عن هذا السؤال الهام للغاية.
للإجابة عن هذا السؤال دعنا نطرح عليك سؤال آخر؛ هل لديك شغف ورغبة حقيقية تجاه فكرتك هذه؟ جوابك سيحدد هل أنت بحاجة لمعرفة هذه الأدوات أم لا، لأن ببساطة إذا كنت صادقًا مع نفسك واعترفت بأنه ليس لديك شغف فأنت اختصرت على نفسك الكثير من الوقت، وبلا شك أنت لست بحاجة لمعرفة جواب سؤالنا الأول ولست بحاجة لقراءة هذا المقال من الأساس.
أما إذا كان ردك هو أنك تمتلك الشغف ومهووس بتلك الفكرة التي تراودك، فأنت في المكان الصحيح وسنجيبك في الحال.
خطوات تنفيذ مشروع
أولًا : آمن بالخطة التي وضعتها
عليك أن تؤمن حقًا بالخطة التي وضعتها لتنفيذ فكرتك، هذ الإيمان لن يأتي إلا إذا كنت تؤمن بنفسك أولًا، وتضع كل تركيزك على تنفيذ فكرتك وتحقيقها على أرض الواقع تمامًا كما هي في مخيلتك.
وبالرغم من أهمية الإيمان والوثوق بخطتك؛ إلا أنه من الضروري أيضًا أن تقوم بإعادة تقييم خطتك باستمرار، ولا تخف من المخاطرة والتغيير والمجازفة، بمرور الوقت سيظهر لك السوق إذا كنت على حق أم مخطئا في كل مرة تقوم بتغيير ما أو مخاطرة في أمر ما.
ثانيًا: صمم استراتيجية للعمل بشكل أسهل
وجود استراتيجية والتركيز على عمل جديد أمر بالغ الأهمية، فهناك الكثير من الشركات الناشئة لا تزال منذ سنوات عديدة في مرحلة نسميها وضع البقاء على قيد الحياة، لم تتقدم خطوة واحدة عن تلك المرحلة، هي فقط تقاتل لكي تظل موجودة لا أكثر.
فالنجاح يبدأ من مرحلة البقاء على قيد الحياة إلى أن يصل إلى مرحلة الازدهار، والبقاء على قيد الحياة لشركة ناشئة يعني أن يكون لديك خطة، وأن يكون هناك تركيز كامل على هذه الخطة واحراز تقدم من خلال العمل، تقدم ملموس وله نتائج واضحة يمكن قياسها.
ثالثًا: ركز على الجانب المالي
عليك بالتركيز على الجانب المالي، فالأمر كله يدور حول التدفق النقدي، إذا نفدت منك الأموال ولم تستطع دفع فواتيرك، فقد انتهى بك الأمر، أما إذا كان لديك خطة وسعي مستمر نحو التطور، فسوف تزدهر وتنجح في النهاية، هذه هي القاعدة التي عليك أن تتذكرها دائما.
في النهاية امنح لنفسك الوقت الكافي لتقييم فكرتك والتخطيط الجيد لها، وجعلها فكرة قابلة للتنفيذ على أرض الواقع، ثم خطط لتنفيذها بأفضل شكل ممكن.
# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، فيسبوك من هنا ، تويتر من هنا
مقالات
أخطاء التوظيف : أخطاء قاتلة يرتكبها أصحاب الشركات الناشئة مع الموظفين المحتملين!
أشهر مثال؛ طرح أسئلة في المقابلة ليس لها علاقة بالأداء الفعلي للوظيفة!

دعونا نجاوب مباشرة على واحد من أكثر الأسئلة التي يبحث عن اجابتها رواد الأعمال المبتدئين، ألا وهو؛ ما هي أخطاء التوظيف التي ترتكبها الشركات الناشئة في توظيف الموظفين؟
أسئلة خاطئة
واحد من أشهر أخطاء التوظيف والذي يحدث في المقابلات هو طرح أسئلة في المقابلة التي ليس لها علاقة بالأداء الفعلي للوظيفة، على سبيل المثال: “كم عدد كرات الجولف التي يمكنك وضعها في حافلة مدرسية!” ، “هل بدأ والداك مشروع خاص من قبل؟”
اهتم بطرح الأسئلة التي تركز على الوظيفة نفسها، على المهارات التي تبحث عنها في الموظف الجديد، لا تضيع الوقت في أسئلة ليس لها علاقة بالهدف الأساسي من المقابلة، وتذكر أن كل سؤال بعيد عن الهدف يزيد من احتمالية توظيف الشخص الخاطئ، والسبب أنك لم تستغل الوقت للتركيز على ما تبحث عنه، بل أهدرته في أسئلة غريبة والنتيجة تقييم خاطئ وبالتالي قبول الشخص الخطأ.
اعرف المواصفات المطلوبة بالضبط
كل شخص لديه فكرة خاصة حول الشخص الجيد المناسب لهذا المنصب، اجعل النقاش حول هذه النقطة مع المؤسسين المشاركين مبكرًا، وليس بعد إجراء المقابلات مع أشخاص، ناقشهم وتعرف على كافة المواصفات المطلوبة في الموظف الجديد، حتى تتمكن من طرح أسئلة في محلها، وبالتالي ستتعرف على الموظف المناسب بكل سهولة ولن تقع فريسة الحيرة والتردد بعد الانتهاء من المقابلات.
قيام لجنة المقابلة بالتحيز لبعضها البعض
أسوأ ما يمكن القيام به عند مقابلات التوظيف هو قيام لجنة المقابلة بالتحيز لبعضها البعض بالحديث عن مدى جودة المرشح أو سوء حالته، في الواقع نادرًا ما يرغب الناس في الاختلاف مع نظرائهم الأفضل أداءً أو مع رئيسهم وهذا مفهوم تمامًا، ولكن لماذا لا نعطي المرشح فرصة عادلة مع الجميع؟
التوظيف لعدم وجود ضعف مقابل وجود القوة
في الواقع هذا فخ شهير يقع به كثير من مسؤولي التوظيف، وهو القبول بمتقدم للوظيفة فقط لأنه لا يمتلك نقاط ضعف واضحة في حين أنه لا يمتلك أي نقاط قوة أيضًا، تفضيل عدم وجود الضعف رغم عدم وجود أي نقاط قوة تشجع على القبول بهذا المرشح هو أمر خاطئ تمامًا، ومن أكبر أخطاء التوظيف التي ستؤثر على شركتك بالسلب.
عدم وجود نقاط ضعف هو أمر رائع بالتأكيد، لكن ماذا عن غياب نقاط القوة والعناصر الهامة والمثالية التي تجعل منه الموظف المثالي؟ فكر في الأمر جيدًا.
الموافقة هى العنصر الوحيد للتوظيف
كثيرًا ما تستخدم الشركات عنصر الموافقة على سياستها هو المقياس الوحيد لتحديد ما إذا كان سيتم توظيف المتقدم للوظيفة أم لا، في الواقع هناك قائمة طويلة بالأمور التي يجب البحث عنها في الموظف لمعرفة إذا كان مناسبًا للوظيفة أم لا، وفي نهاية هذه القائمة يأتي عنصر الموافقة أو عدم الموافقة على سياسة الشركة.
عدم الاهتمام بتجربة الموظف في المقابلة
يجب أخذ تجربة مستخدم المرشح في الاعتبار أثناء إجراء المقابلات، من خلال الحرص على جعل المقابلة بأفضل شكل وبأفضل أداء ممكن، يجب أن يكون لديك خطة لما يجعل هذ عليه التجربة المثالية.
التأخير دليل على عدم الانضباط
التأخير علامة على عدم الانضباط بلا شك، لذلك إذا تأخر متقدم للوظيفة عن المقابلة أكثر من مرة، فهذه علامة تخبرك بعدم انضباط وجدية هذا الشخص، وكل ما يجب عليك فعله هو رفض إجراء المقابلة معه مرة أخرى.
قيام أكثر من شخص بإجراء المقابلة
هناك بحث من Google يؤكد أن قيام 4 أو 5 أشخاص بإجراء مقابلة مع المرشح، يتسبب في تناقص الدقة عند اختيار المرشح للوظيفة، ببساطة تعدد الآراء واختلاف وجهات النظر بين القائمين بالقابلة يضعف من دقة وجودة الاختيار.
عدم قيام لجنة التوظيف باستخلاص المعلومات المطلوبة
أحيانًا لا تقوم لجنة المقابلة باستخلاص المعلومات الكافية عن كل مرشح، ولا تهتم بالتركيز على معرفة التفاصيل المطلوبة لتحديد ما إذا كان هذا المرشح مناسب أم لا، مما يبطئ عملية اتخاذ القرارات، ويؤثر سلبًا على القرارات ذاتها.
المبالغة في توظيف الأشخاص ذوي الخبرة
أحيانًا تقوم الشركات الناشئة بالمبالغة في توظيف الأشخاص ذوي الخبرة، في هذه الحالة تبدأ المشكلات في الظهور بين الموظفون الأوائل والموظفون الجدد، والسبب تلك الفجوة التي تجعل من الاندماج مع بعضهم البعض مهمة صعبة.
# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، فيسبوك من هنا ، تويتر من هنا
-
فيديومنذ ساعتين
التفكير الابداعي لرواد الاعمال: كيف يمكن ربح 650 دولار مقابل رأس مال 5 دولارات فقط؟
-
فيديومنذ ساعتين
كيف تحصل على فكرة مشروع ريادي ناجح؟ وكيف تختبر قوتها قبل التنفيذ؟
-
رواد الأعمالمنذ ساعتين
تحدد مسارها: 4 أسئلة يحتاج كل رائد اعمال أن يجيب عليها قبل تأسيس شركة ناشئة
-
فيديومنذ ساعتين
سارا بلاكلي: كيف يمكن للجوارب الجيدة أن تجعلك مليارديراً خلال 10 سنوات فقط؟
-
رواد الأعمالمنذ 4 ساعات
قبل أن تصل الى الثلاثين: 10 نصائح يقدمها لك رائد أعمال ناجح تغيّر رؤيتك عن الحياة
-
رواد الأعمالمنذ 3 ساعات
أياً كان نوعه: ثمانية أشياء تفعلها لتقنع المستثمر بتمويل مشروعك الناشئ
-
رواد الأعمالمنذ 3 ساعات
كيف يمكنك توسيع نشاط شركتك الناشئة ؟ 10 مهارات يجب ان يكتسبها رائد الاعمال في مشوار النمو
-
فيديومنذ ساعتين
تكوين العلاقات: كيف يمكنك أن تحوِّل عصير الليمون الى رحلة بالهليوكوبتر؟
يجب عليك تسيجل الدخول لتنشر تعليقًا Login