تواصل معنا

فيديو

الرئيس التنفيذي لـ YCombinator: هذه هي أكبر 8 أخطاء يرتكبها المؤسسون في بداية إطلاق شركاتهم الناشئة

مايكل سيبل هو الرئيس التنفيذي والشريك التأسيسي لمسرّعة الاعمال الأميركية والعالمية الشهيرة واي كومبينيتور Y Combinator ، يعطينا هنا زبدة خبرته في هذا المجال.

منشور

في

مايكل سيبل ( المتحدث ) هو الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لحاضنة الاعمال الافتراضية الاشهر حول العالم واي كومبينيتور YCombinator، يشرح في هذا الفيديو مجموعة اخطاء يقع فيها المؤسسون اثناء تأسيس شركاتهم. سايبل شارك في تأسيس مجموعة من الشركات الناشئة الناجحة، كما انه محاضر ومساهم أساسي في تدريب المئات من روّاد الاعمال، مقدماً لهم النصيحة في عالم الاعمال.

أخطاء تأسيس الشركات الناشئة كما تراها YCombinator

في هذا الفيديو يشرح مايكل سايبل المدير التنفيذي لمنصة YCombinator مجموعة من أخطاء تأسيس الشركات الناشئة كما يراها. الرجل مر عليه مئات الشركات الناشئة على مدار رحلته الريادية، ويعرف بالضبط كيف يكون الانطباعات الصحيحة حول اخطاء تأسيس الشركات الناشئة.

00:12 محاولة حلّ مشكلة أنت لا تشعر تجاهها بإهتمام خاص

من الضروري ان يكون لديك اهتمام خاص بهذه المشكلة، لانك ستعطيها من وقتك شهوراً وسنوات طويلة حتى تصل لنتائج. لا يمكن ان تذهب لحل مشكلة لا تفهم عمقها ، ولم تدرسها جيداً ، ولا تشعر بها بشكل يجعلك لحوحاً في الوصول لحلول فعّالة لها من خلال شركتك.

1:03 تقديم المساعدة لمستخدمين أنت لا تهتم بهم

يجب في المراحل الاولى ان تستهدف المستخدمين الصحيحية لمشروعك الناشئ، لأنهم سوف يساعدوك بالتغذية الراجعة، وسيقترحون عليك اقتراحات تفيد مشروعك الناشئ عندما تبدأ في التوسع لاحقاً. أكبر خطأ ان تستهدف مستخدماً لن يعطيك نتيجة جيدة في البداية.

1:42 اختيار شركاء مؤسسين لا تعرفهم جيداً

تذهب لمشاركة شخص ما في شركتك الناشئة، وانت لا تعرف لا شخصيته ولا مهاراته. هل تمزح ؟!

2:22 لا تدير نقاشات شفّافة وصادقة مع شركاءك

يرى المدير التنفيذي لمؤسسة YCombinator ان من أكبر اخطاء تأسيس الشركات الناشئة يحدث عندما تكون الاجتماعات تكون غير مثمرة، الكثير من الحرج بينك وبين شركاءك ، لا فعالية او شفافية واضحة. لا يوجد خيوط اتصال واضحة منطقية بينك وبين شركاءك، كل شيء محفوف بالكتمان والخجل والضيق المكتوم والاتهامات الداخلية تجاههم بأنهم اهملوا في كذا ، ولم يستطيعوا عملوا كذا ،في الوقت الذي يوجهون لك نفس الاتهامات في انفسهم !

3:22 تتاخر كثيراً في اطلاق شركتك الناشئة

تستغرق وقتا طويلاً جدا في اطلاق شركتك الناشئة، متصوراً انك يجب ان تكون بأفضل شكل ممكن عندما يتم الاعلان عن شركتك للجمهور. هذا خطأ ، يؤخر اطلاق شركتك ، ويجعلها تخسر الكثير من الوقت في تفاصيل قد لا يهتم بها الجمهور اصلاً.

4:47 لا تستخدم الإحصائيات

وتعمل بفطرتك الداخلية غير مهتم بالاحصائيات والارقام، وبالتالي تتراكم الاخطاء وتظل تسير في الطريق الخطا، رغم انه كان يمكنك التعديل بسهولة مُطلقة.

5:04 لا تعرف من أين سوف ياتي عملاءك الأوائل

تبدأ اطلاق شركتك الناشئة وليس لديك تصوّر سليم من اين سياتي عملاءك. تحديد مصادر العملاء الأوائل على الاقل هو اهم شيء يجب ان تفعله.

5:47 توزيع سيئ للأولويات

فتنفق ميزانية طائلة على امور لا تطوّر العمل بالشكل الكافي، بسبب غياب الاولويات عندك وما يجب عليك ان تفعله أولاً.



# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe لتصلك أحدث موضوعاتنا في عالم ريادة الأعمال والابتكار وتأسيس الشركات الناشئة من هنا

فيديو

ستيف جوبز : تأسيس وادارة شركة ناشئة ليس صعباً لهذه الدرجة.. ليس علم صواريخ!

يحذر جوبز من ” الفولكلور ” في مجال الاعمال، ان تقوم بما يفعله الجميع دون أن تفهم أسبابه.

منشور

في

بواسطة

في هذه المقابلة التي أجريت في منتصف التسعينيات تقريباً، يطرح المحاور سؤالاً على مؤسس شركة ” أبل ” ستيف جوبز ، عن كيف يمكن لشاب في الحادية والعشرين من العمر لم يخض أي دورات تدريبية في الادارة من قبل، ولم يكن له تجارب في تأسيس أعمال سابقة، كيف يمكن له أن يؤسس ويدير شركة في ” كراج ” تتحول لاحقاً الى أكبر شركة تقنية في العالم أجمع ؟

بعد فترة صمت، يشرح مؤسس شركة أبل ستيف جوبز اجابته في نطاق أن تأسيس وادارة شركة ناشئة ليس أمراً معقداً بهذا الشكل الذي يعتقده الجميع، ليس علم صواريخ – كناية عن الصعوبة والتعقيد -، بل هو فقط يتعلّق بمبدأ : لماذا تفعل ما تفعله ؟ .. بمجرد الاجابة على هذا السؤال، ومعرفة ما يدور وراء الكواليس، يصبح لديك القدرة على استيعاب العمليات، ومن ثمّ التطوير عليها بإزاحة العناصر القديمة غير المؤثرة في مسار عمليات البزنس ، واستبدالها بعمليات أخرى أكثر كفاءة تحقق انتشاراً أكبر.

يحذر ستيف جوبز مما سمّاه ” الفولكلـور ” في مجال الاعمال. العمليات التي يقوم بها أصحابها لأنها ” هكذا يفعلها الجميع ” ، أو ” هكذا كنا نفعلها أمس ، ونستمر في فعلها اليوم، وسنفعلها غداً ! ” ، بدون فهم لخلفيات هذه العمليات وتأثيرها في مصلحة الشركة ككل. اذا تجاوزت هذا ” الفولكلور ” ستجد نفسك تتعلم البزنس بسرعة كبيرة !


تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe لتصلك أحدث موضوعاتنا في عالم ريادة الأعمال والابتكار وتأسيس الشركات الناشئة
اضغط هنا

تابع القراءة

فيديو

نصائح ستيف جوبز ترشدك للنجاح في الحياة وريادة الاعمال

الناجح أحبّ ما يقوم به، وبالتالي حبّه هذا ساعده في المثابرة. لولا ذلك، لكان قد انسحب منذ فترة طويلة !

منشور

في

بواسطة

نصائح ستيف جوبز، مؤسس شركة أبل، بالنسبة للكثيرين مفاتيح هامة للنجاح. ستيف جوبز رحل عن عالمنا في اكتوبر 2011 ، بعد ان ترك وراءه ارثاً تقنياً هائلاً، مازالت البشرية كلها تندفع للامام في مجال التقنية والاتصالات على اثره. في السنوات الاخيرة قبل رحيله، ظهر في العديد من اللقاءات الكبيرة، من اهمها واشهرها على الاطلاق اللقاء الذي جمعه مع صديقه العبقري الآخر مؤسس مايكروسوفت: بيل غيتس.

وُجّه له سؤال : ما النصيحة الوحيدة التي تنصحها لرواد الاعمال؟ نصيحة واحدة فقط، توضح كل شيء وتنير لنا الطريق.

كانت اجابته مغلّفة بالمنطق كالعادة:

اذا لم تكن مستمتعاً بما تفعله، فسوف تستسلم – لأنه من الطبيعي ان تستسلم وانت تمارس شيئاً لا تطيقه- ، واذا استسلمت فسوف تفشل.

في مقطع آخر، يتحدث ستيف جوبز عن الحياة والسر في النجاح بها. يصف ستيف جوبز الحياة باعتبارها ملعباً لإنجاز شيء ما، وأن الحياة التقليدية تكون خالية من اي انجازات تُذكر، وان سر النجاح في الحياة هو ان تعمل على شيء ما تجد نتيجته قد برزت لك من الناحية المقابلة.

نصائح ستيف جوبز في هذا الفيديو يلقيها وهو يرتدي زياً غير رسمي بسيط، في فيديو تم تصويره في يوم ما من ايام التسعينيات:

تظل نصائح ستيف جوبز هي من اكثر النصائح جوهرية صدقاً وتأثيراً في الحياة، خصوصاً بشقّها الريادي او حتى بشقّها الاجتماعي – الذي كان عامراً بالمآسي الشخصية والتجارب السيئة -. من بين نصائح ستيف جوبز التي تم تداولها في الكثير من الكتب، تأتي نصيحة ” الشغف ” باعتبارها اكثر نصائحه انتشاراً بين رواد الاعمال والمهتمين بسيرته الذاتية.



# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe لتصلك أحدث موضوعاتنا في عالم ريادة الأعمال والابتكار وتأسيس الشركات الناشئة من هنا
تابع القراءة

فيديو

كيف تؤسس شركة ناشئة؟ ثلاثة أشياء يقوم عليها أي ستارت أب مهما كان مجاله

الشغف ليس كافياً، ومجرد الرغبة بأن تحمل اسم رائد اعمال، لا يعني انك ستؤسس شركة ناجحة!

منشور

في

بواسطة

كيف تؤسس شركة ناشئة؟ السؤال الاهم والاخطر الذي يقفز في عقل اي رائد اعمال مبتدئ، ويسعى له كل شخص طموح. ما هي الادوات التي يمكن من خلالها تأسيس شركة ناشئة؟ .. ما هي خطوات تأسيس شركة ناشئة بشكل عملي صحيح ومنهجي وبعيد عن الاخطاء؟

الاجابة على هذا السؤال يتم عمل مقررات دراسية طويلة بخصوصها، ويتم مراجعة هذه المقررات بأساليب جديدة من وقت لآخر.

لكن هنا، نستعرض اهم محاور تأسيس الشركات الناشئة، من خلال استعراض فيديو سريع للخبير والمحاضر الدولي في مجال الاعمال ” بيل أوليت ” عما وصفه بثلاثة طرق أساسية هي الطريق الى تأسيس شركة ناشئة ، مهما كان مجالها او سوق عملها او البلد الذي تعمل فيه ، او الشرائح التسويقية التي تستهدفها.

أولاً : امتلاك تكنولوجيا والبحث عن سوق

من أهم اعمدة تأسيس شركة ناشئة ناجحة ، أن يكون لديك تقنية معيّنة ، وتبحث لها عن سوق للعمل فيه .. عادة ما تكون مُجزية للغاية ، وتضيف لك تنافسية عالية. ومع ذلك، نسبة المخاطرة فيها عالية ، خصوصاً لو كانت التقنية مبتكرة وجديدة لدرجة انه لا يوجد سوق نشيط يستوعبها بالفعل.

هذا النوع يعني ببساطة : الإبتكار في تأسيس تقنية جديدة. فلنفترض أنك قمت بعمل تطبيق جديد أو خاصية تقنية فريدة مطلوبة من الشركات التقنية ، أو أداة تقنية معينة تمهد لحلول كبيرة في السوق. هنا ، أنت قمت بإبتكار تكنولوجيا حديثة ، تقوم بتطويعها في السوق.

التقنية التي قد تتوصل لها قد لا تعرف السوق المناسب لها ، قد تتوصل الى تقنية برمجية معينة ، ويكون أفضل سوق لها هو سوق الموسيقى والأغاني. قد تتوصل الى صناعة برنامج ما ، يساعد بشكل كبير في حماية التطبيقات الذكية ، رغم أن نيتك الأولى لم تكن تستهدف السوق أصلاً.

باختصار ، انت توصلت الى ” تقنية معينة ” وتبحث عن السوق الذي يستفيد من هذه التقنية ويحولها الى أموال.

تُسمي هذه الحالة : دفع التقنية ( Technology Push )

ثانياً : امتلاك الفكـرة والبحث عن الحلول

أن تكون خبيراً في مجال عمل معين، وتعرف جيداً ان هذا السوق يحتوي على مشكلة ويبحث عن حل .. دورك هنا ، ان تشكّل فريق وتبحث عن الحل .. الفكرة موجودة ، ولكن الحلول ليست موجودة انت تبحث عنها حتى تصل لها .. مستوى المخاطرة هنا ليس مرتفعاً ، لأن السوق موجود بالفعل.

هذه الحالة هي عكس السابقة. أنت خبير في مجال معين ، وتعرف أن السوق يحتاج الى تقنية ما ، أو أداة معينة ، أو وسيلة معينة تسرّع الأرباح. عينك بالأساس هنا على السوق ، ومن ثم تبدأ البحث عن هذه التقنية أو اختراعها او اكتشافها.

تسمّي هذه الحالة : سحب السوق ( Market Pull )

ثالثاً : الشغف لأن تكون رائد أعمال شيء جيد

ولكنه ليس كافياً لتأسيس شركة .. يجب ان يكون شغفك هذا مقترن إما بانك تملك تكنولجيا معينة ، او فكـرة معينة لحل مشكلة موجودة حالياً.

الشغف بمفرده، لا يُطعم خبزاً .. اذا كانت تملك شغفاًَ فقط، دون تقنية معينة أو حل لمشكلة واضحة في السوق ، فالشركة إما ستفشل .. أو سيتوجّب عليك البحث عن شريك مؤسس يمتلك التقنية أو حل المشكلة السوقية !

الشراكة التقنية مع خبير تقني تعتبر من أسرع الطرق لتكوين شركات ناشئة ناجحة. قد يكون لديك الفكرة ، ولديك النظرة الممتازة الى السوق ، ولكن ينقصك التنفيذ بسبب نقص الخبرة او عدم القدرة على التطبيق. الاستعانة بشريك تقني يعتبر ضرورة في مثل هذا الحال.

الشغف – بمفرده – لا يقود الى أي شيء !



# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، فيسبوك من هنا ، تويتر من هنا ، ولينكيدإن من هنا

اشترك في نشرتنا البريدية لمتابعة جديدنا ( لا تقلق، لن نضيع وقتك برسائل تافهة )

* indicates required
تابع القراءة

الأكثر رواجاً