عاد من مصر حاملاً الشهادة الأزهرية، وبدأ تجارته ليصبح أغنى رجل في أفريقيا على الإطلاق.
تحولت السيدة المُطلقة التي كانت تعيش على إعانة بطالة من الحكومة البريطانية، الى واحدة من أثرى الأدباء حول العالم ، وتعيش في قلعة اسكتلندية فاخرة بُنيت...
الفكرة جاءته عندما لاحظت صعوبة جرّ اجهزة التسجيل الصوتية الثقيلة الى الشواطئ لبث الأغاني.
بدأ حياته كمدرس لغة إنجليزية، ثم أنشأ بعد أن تجاوز الثلاثينيات أكبر شركة تجارة اليكترونية في العالم، وتقدر ثروته ب48 مليار دولار.
كفاءتها في صناعة الحلويات منذ صغرها، لم يستفِد منها أسرتها فقط، بل العالم كله. وعاد عليها بثروة كبيرة!
18 شهراً فقط من إطلاق التطبيق كانت كافية لأن تدخل جيبه وجيب شريكه المؤسس مليار دولار.
بالتأكيد لم يكن يتخيل " بيونغ تشول لي " نفسه ما الذي ستؤول اليه شركته الصغيرة في المستقبل.
بدأت رحلة والت ديزني برسام بائس يطرق الأبواب للحصول على وظيفة، وانتهت بتأسيس امبراطورية اعلامية وترفيهية ضخمة.
فقر شديد، اوضاع اقتصادية مؤلمة، هجرة، ثم وفاة أقرب شخص لقلبه. قصة الصمود وراء تأسيس ونجاح تطبيق الواتساب.
لم تبدأ امبراطورية شركة دِل Dell للحواسيب من مبنى فخم، بل من غرفة صغيرة في سكن جامعي، ورأس مال قدره 1000 دولار !