معظم الشركات الناشئة يكون الفشل هو مصيرها، فقط نسبة قليلة من هذه الشركات هي التي تحقق النجاح. لماذا؟!
يُقال دائماً ان الانطباع الأول يدوم. والانطباع الاول حول شركتك يكون عبر اسم قوي ومميز يلتصق بأذهان الناس.
تبدو الأمور مشجعة في بداية الشراكة، ثم تتحوّل بعد مرور عدة شهور الى معارك بين الشريكين وليس تعاوناً! .. لماذا ؟
تجربة العمل من المنزل تبدو لطيفة في ايامها الاولى، بمرور الوقت يبدأ الملل والفوضى والارتباك والضوضاء ونتفليكس !
ذكر أن لعبة تأسيس شركة ناشئة في الغالب ما تكون لعبة طويلة الأجل، تحتاج الى صبر طويل ومجازفات واسعة محسوبة.
التسويق الإبداعي هدفه الاساسي هو مفاجأة شرائح المستهلكين بشكل غير متوقع، وترك بداخلهم انطباع بالاعجاب والدهشة، ويظهر في أماكن الكثير من الناس لا يتوقعونها.
ادمان الابتكـار قد يكون من أكبر دواعي تشتيت مسار الشركة الناشئة عن طريقها، ويدخلها في متاهات لا داعي لها من الاساس.
بالتأكيد مرّ عليك نموذج واحد على الأقل من هذه هؤلاء. لا تكن مثلهم سواءً في رحلتك لتأسيس شركة، أو في مسيرتك الوظيفتك عموماً.
أن تحمل منصب " مدير تنفيذي CEO " ليس أمراً سهلاً، بل يحمل أيضاً الكثير من المتطلبات.
البداية هي المرحلة الأصعب في عمر أي مشروع ناشئ، لذلك يتحتم دائماً ان يكون هناك مؤشرات واضحة يركز عليها رائد الأعمال.