تواصل معنا

قوائم

أغنى العائلات في افريقيا : 7 عائلات تمتلك أغلب ثروات القارة السمراء !

قائمة بأغنى العائلات في افريقيا.

منشور

في

أغنى العلائلات في افريقيا

لو كنت من هواة متابعة أخبار مجلات المال والأعمال في العالم غالبًا ما ستفاجئك أخبار العائلات التي استطاعت جمع ثروة هائلة عبر عقود من الزمن.

ورغم ما قد يبدو للبعض أن إفريقيا شحيحة الموارد إلا إنها في حقيقة الأمر تمتلك موارد وأصول اقتصادية متنوعة، وهناك عائلات شهيرة استطاعت تحقيق ثروة من استغلال هذه الموارد وتأسيس شركات عملاقة لإدارة ثرواتها على مدار الأجيال المتتابعة للعائلة، وفيما يلي أبرز 7عائلات تملك ثروات في إفريقيا.

أغنى العائلات في افريقيا

عائلة ساويرس

واحدة من أشهر و أغنى العائلات في افريقيا ، هي عائلة مصرية تمتلك نحو 12 مليار دولار، وهي تدير هذه الثروة عبر شركة أوراسكوم القابضة للتنمية (ODH) وغيرها من الشركات، ويملك نجيب ساويرس نحو 4 مليار دولار، بينما يملك ناصف نحو 8 مليار دولار، ويليهم سميح ساويرس الذي تتضاعف ثروته باستمرار عبر مجموعة شركاته.

وقد أعلن سميح ساويرس تنحيه عن منصبه كرئيس مجلس إدارة أوراسكوم القابضة للتنمية على أن يتم ترشيح نجيب ساويرس لنفس المنصب، وبذلك يصبح نجيب ساويرس هو المساهم الأكبر في الشركة.

وفي وقت سابق من العام توفى أنسى ساويرس الأب المؤسس للعائلة بعد رحلة طويلة في التجارة بدأها من صعيد مصر ثم ليبيا ثم مصر مرة أخرى.

عائلة يوهان روبرت

أغنى العائلات في افريقيا

وهي عائلة جنوب إفريقية تملك نحو 10 مليار دولار، وقد استطاعت هذه العائلة مضاعفة ثروتها في 2021 لتصل مقدار الزيادة نحو ربع مليار دولار.

وتدير هذه العائلة ثروتها عبر شركة السلع الفاخرة Compagnie Financiere Richemontالتي تملك العلامتين التجاريتين Montblanc و Cartier، وقد تأسست الشركة في نهاية التسعينيات وتنوعت استثماراتها في لوكسمبورغ.

وبحسب أحدث تقاريرها المالية فقد زادت مبيعاتها بنحو 35% في 2021، وهي مرشحة للزيادة بقوة في 2022 و2023.

عائلة أوبنهايمر

واحدة من أهم و أغنى العلئلات في افريقيا ،وهي عائلة جنوب إفريقية تملك نحو 8 مليار دولار، وتدير ثروتها عبر مجموعة التعدين Anglo Americanالمتخصصة في إنتاج الماس، وقد زادت ثروة العائلة في عام 2021 ليصل مقدار الزيادة نحو 100 مليون دولار.

ويمثل أوبنهايمر الجيل الثالث الحالي من هذه العائلة التي تسيطر على تجارة الماس في جزء كبير من العالم، إلى جانب شركات العائلة المتخصصة في تأجير رحلات الطيران والتي تدر ثروة إضافية لهذه العائلة.

عائلة منصور

وهي عائلة مصرية تملك 5 مليار دولار، وتدير العائلة الجزء الأكبر من هذه الثروة عبر توكيلات شركة جنرال موتورز، ويرأس مجلس إدارة شركات العائلةمحمد منصور، ويعمل بها ما يزيد عن 60 ألف موظف.

وتعتبر شركات العائلة هي أكبر موزعي جنرال موتورز في العالم، بالإضافة إلى توكيلات كاتربيلر في مصر وعدة دول إفريقية أخرى.

وجدير بالذكر أن محمد منصورقد تولى منصب وزير النقل في مصر من عام 2006 إلى 2009، وقد تولى رئاسة بالم هيلز المتخصصة في العقارات.

عائلة ربراب

أغنى العائلات في افريقيا

وهي عائلة جزائرية تملك نحو 5 مليار دولار، وقد أضافت لهذه الثروة ما يزيد عن 300 مليون دولار عام 2021، ويعود الجزء الأكبر من هذه الثروة لأرباح العائلة من شركة سيفيتال، وهي أكبر شركة جزائرية في قطاع مصافي السكر.

وتبلغ الطاقة الإنتاجية لهذه الشركة نحو2 مليون طن كل عام، هذا إلى جانب شركات العائلة المتخصصة في الأجهزة المنزلية والحديدوالصلب وتنقية المياة.

عائلة أخنوش

وهي عائلة مغربية تملك نحو 2 مليار دولار، وقد زادت ثروتها بنحو 100 مليون دولار في عام 2021 لتصل لحدود 2 مليار دولار خلال فترة وجيزة.

وقد تم تعيين عزيز أخنوش في منصب رئيس وزراء المغرب في 2021، وهو يدير الجزء الأكبر من ثروة عائلته من خلال مجموعة أكوا التي تعمل في قطاعات البترول والغاز الطبيعي.

عائلة بنجلون

وهي عائلة مغربية تملك نحو مليار دولار، ويأتي عثمان بنجلونفي المركز السابع ضمن قوائم الأغنى في إفريقيا، وهو يمتلك توكيلات مغربية لشركة الاتصالات الفرنسية Orange من خلال شركته FinanceCom.

إلى جانب أن هذه العائلة تملك بنك إفريقيا وفروعه في نحو 20 دولة إفريقية، وشركات تأمين أخرى تدر أرباحًا سنوية للعائلة، وتطور هذه العائلة مشروعات تكنولوجية بمليارات الدولارات في طنجة عبر استثمارات مشتركة مع شركات صينية.


# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، فيسبوك من هنا ، تويتر من هنا ، ولينكيدإن من هنا

اشترك في نشرتنا البريدية لمتابعة جديدنا ( لا تقلق، لن نضيع وقتك برسائل تافهة )

* indicates required

قوائم

منظمة Manage Enginge : خمسة تنبؤات حول صناعة تكنولوجيا المعلومات خلال العام 2023

ستعمل المؤسسات على دمج خدماتها على منصة خدمات موحّدة.

منشور

في

بواسطة

منظمة Manage Enginge تقدم خمس تنبؤات حول صناعة تكنولوجيا المعلومات في عامنا الحالي، خاصة بعد التغييرات الهائلة التي أحدثتها جائحة كورونا، خاصة عن كيفية تفاعل الموظفين مع تطور تكنولوجيا المعلومات وأدواتها، ففي  كل الأحوال، تشهد الشركات تعاوناً متزايداً بين المختصين في تكنولوجيا المعلومات من الموظفين والغير تقنيين منهم، يمكن أن يسهم هذا التعاون أولا – جزئيًا على الأقل – إلى تعزيز منهجية النظم اللامركزية والديمقراطية في بيئة العمل الرقمية الهجينة والمتزايدة، إليكم توقعات منظمة Manage Enginge وتنبؤاتها الخمس راجحة التحقق.

1- القطاع المؤسسي لتقنية المعلومات يتسع من البحر إلى المحيط

بالتاكيد سنستمر في متابعة تزايد نشاط الرؤية اللامركزية لموظفي تكنولوجيا المعلومات، فلن تكون النظم المركزية لتكنولوجيا المعلومات لدى أغلب الشركات  القدرة على التعامل مع متطلبات الأنظمة المنتشرة و المستحدثة أو الامتثال أو مجاراة متطلبات الأمن السيبراني أو الكشف عن التهديدات فحسب، بل ستوظف هذه المؤسسات أيضًا مسئولي تكنولوجيا المعلومات بجميع القطاعات داخل الهيكل التنظيمي للمؤسسة، مما يلبي الاحتياجات المتخصصة التي يحتاجها نمو الأعمال المستمر.

مع استمرار اتساع الخبرات التكنولوجية والانتشار في جميع أنحاء المؤسسات، سيستعين الموظفون بمنصات بديلة لا تستخدم التعليمات البرمجية لبناء ونشر تطبيقات بسيطة؛ فوفقًا لدراسة حديثة من “مانيج إنجن – تكنولوجيا المعلومات في مكان العمل: 2022 وما بعدها”، وجد أن 42% من صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات حول العالم يعتقدون بأن كل قسم سيكون له فريق تكنولوجيا معلومات خاص به في السنوات الخمس المقبلة.

2- أداة أم منصة ؟ جدل في طريقه للفناء.

اتخذت الشركات بمختلف أحجامها وخبرتها خيارات مختلفة، وخاصة فيما يتعلّق بإدارة البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات الخاصة بها، بينما اختار البعض الذهاب إلى أداة متخصصة لكل مشكلة، واستثمر الآخرون في منصة يمكنها التوسع لحل مختلف المشاكل في حال ظهورها.

خيار المنصّة سيكون على الأغلب الخيار الأكثر كفاءة، إن امتلاك أداة لكل مشكلة لا يساعد الشركات على مواكبة المتطلبات المتغيرة، لذا ستختار المزيد من الشركات النهج الشامل القائم على المنصّة والقابل للتطوير لإدارة البنية التحتية الخاصة بهم.

3- خدمة موحدة عن بُعد مخصصة ومصممة للموظفين.

ستعمل المؤسسات على دمج خدماتها على منصة خدمات موحّدة، مما يسهّل عمل الموظفين عن بُعد (في نظام العمل القائم أساسًا على خيار العمل عن بُعد) مع مساحة عمل تتصف بالإنتاجية، حيثما المكان الذي سيختاره هؤلاء الموظفين للعمل. بالإضافة إلى الموارد المعرفية لتكنولوجيا المعلومات والتي يمكن الوصول إليها عادة من بوابة الخدمة الذاتية للمؤسسة، سيتمكن الموظفون بشكل متزايد من الوصول إلى الخدمات وطلبها، فعلى سبيل المثال سيكونون قادرون على ضم الموظفين عن بُعد وتأكيد الحجوزات للشركة، وتقديم تكاليف السفر.

4- ستستمر نماذج الذكاء الاصطناعي في التطوّر

في العام 2023، سنرى نماذج الذكاء الاصطناعي بدقة أفضل، حيث يتم بناؤها بكمية محدودة من بيانات التدريب، ستشهد تقنيات مثل FSL والتعلم بالانتقال ( وهما إطارا عمل لتعلّم الآلة) زيادة في تبنيها، وستستمر الفجوة بين معالجة اللغة الطبيعية (NLP) والرؤية بالكمبيوتر (CV) في الانطماس، كمثال، نحن نرى بالفعل تطبيقات تسمح لنا بالبحث من خلال تدوين موضوع معيّن، ثم التحدث مع بوت محادثة بعدها يحضر المعلومات المتعلقة بالموضوع في الوقت الفعلي.

قوانين الذكاء الاصطناعي أيضًا في تطوّر، فكما رأينا مع تشريعات خصوصية البيانات GDPR، هذه اللائحة ستأتي من الاتحاد الأوروبي، ومن المقرر أن يصبح قانونًا للعام 2023، حيث من الممكن أن يبدأ تطبيق قانون الذكاء الاصطناعي في الاتحاد الأوروبي في توقيت مبكّر من عام 2024.

5- لا يزال التحدي الأكبر هو العثور على الموهوبين تكنولوجيًا وثقلهم

أدى التطور السريع للتكنولوجيا وتغيير مشهد إدارة الأعمال التجارية إلى الضغط على الشركات للعثور على مواهب مختصة ومتفوقة تكنولوجيا فضلا على الحفاظ عليها، إن مسألة ما إذا كان ينبغي على الشركات إيجاد مواهب جديدة أو إعادة صقلها لمهارات الموظفين الحاليين لهو سؤال يتعين على الشركات أن تسأله.

ففي أعقاب الاستقالة الكبرى وصحوة الانسحاب، تفترض بعض الشركات أنه سيكون من السهل العثور على موهبة جديدة، لكن الأمر ليس كذلك، خاصة فيما يتعلّق بموظفي هندسة البرمجيات، ستستمر عوامل مثل التنوع والاندماج في التأثير على قرارات التوظيف. وفي منظمة Manage Enginge مانيج إنجن، نعتقد بشكل خاص أن الاستمرار في التدريب والتعليم وتعزيز مهارات الموظفين الحاليين هو أفضل مسار للعمل. ومع ذلك، سيتوجب على الشركات أن تختار بنفسها أفضل السبل للمضي قدمًا.


# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، فيسبوك من هنا ، تويتر من هنا ، ولينكيدإن من هنا

اشترك في نشرتنا البريدية لمتابعة جديدنا ( لا تقلق، لن نضيع وقتك برسائل تافهة )

* indicates required
تابع القراءة

قوائم

وصلت إلى العالمية : شركات عائلية عربية حققت إيرادات بمليارات الدولارات!

منشور

في

بواسطة

شركات عائلية عربية

تتميز منطقتنا العربية بعدد كبير من الشركات العائلية العملاقة التي تعمل في قطاعات متنوعة وتحقق أرباحًا هائلة، وبعض هذه العائلات ينحدر من أصول ملكية بالخليج العربي،وعادة ما يقود كل شركة من الشركات العائلية العربية رجال أعمال واعدون مع فريق كبير من الخبراء والمتخصصين.

وفيما يلي مجموعة مجموعة شركات عائلية عربية التي لها رأس مال كبير وحققت نجاحات وإنجازات مميزة على المستوى العربي والعالمي.

مجموعة المهيدب

وهي شركة سعودية تم تأسيسها عام 1943 على يد رجل الأعمال الراحل عبد القادر المهيدب، وهي من بين أضخم شركات المملكة العربية السعودية، وتنتشر أعمالها فيما يزيد عن 25 دولة، وتتنوع هذه الأعمال في قطاعات متنوعة كالأغذية والسلع الاستهلاكية والمقاولات والبنية التحتية.

وقد طور أبناء عائلة المهيدب هذه المجموعة حتى اقتحمت أسواق جديدة وعقدت شراكات وتحالفات قوية مع كيانات سعودية وإقليمية، وللمجموعة الآن ما يزيد عن 10 آلاف موظف، وقد حصلت على جائزة الملك عبد العزيز عن القطاع الخيري.

مجموعة الغرير للاستثمار

شركات عائلية عربية

وهي مجموعة إماراتية تأسست عام 1960، وتتنوع أعمالها في قطاعات الأغذية والمشروبات  والعقارات والطاقة في نحو 50 دولة مختلفة على مستوى العالم، وهي تضم نحو 30 ألف موظف.

وتمتلك مجموعة الغرير 31.1% من حصص بنك المشرق ونحو 29.1% من أسهم شركة الإسمنت الوطنية الإماراتية، وقد كانت مجموعة الغرير المسؤولة عن إدارة مساحات تجارة التجزئة خلال معرض إكسبو دبي 2020.

وقد تجاوزت ثروة عبد الله الغرير نحو 2.6 مليار دولار في عام 2022، وهو ما يجعلها من بين أغنى عائلات الإمارات والخليج العربي.

مجموعة الفطيم

وهي مجموعة إماراتية تم تأسيسها عام 1992 وتتركز أعمالها في قطاع البيع بالتجزئة وأنشطة الترفية والعقارات، وجدير بالذكر أن مجموعة الفطيم هي المسؤولة عن إدارة ما يزيد عن 400 متجرًا لكارفور و30 مركز تسوق ونحو 15 فندقًا في مختلف أنحاء إفريقيا وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط.

وقد ضمت مجموعة الفطيم خبرات وكفاءات متميزة لإدارة هذه المجموعة الضخمة، وتنوعت جنسيات هؤلاء ما بين عرب وأجانبفي تخصصات مختلفة.

وكانت سياسات ماجد الفطيم تعتمد على الحصول على توكيلات الشركات العالمية الكبرى، ولذلك تضخمت تجارة التجزئة للفطيم في ظل إدارته الناجحة لتوكيلاته التجارية.

لم يعتمد ماجد الفطيم على تجارة التجزئة فحسب بل توسع في أعمال الترفيه وأسس العديد من دور السينما ومنتجعات الترفيه والعديد من مراكز التسوق ومراكز التزحلق على الجليد بالخليج العربي ومصر وبلدان عديدة.

وفي عام 2021 بلغت إيرادات الفطيم  نحو 9 مليار دولار، أما أصولها فتتجاوز 16 مليار دولار، وللفطيم إسهامات متميزة في إنتاج الطاقة والمياه، وقد حصلت على قرض بنحو مليار دولار لتحقيق خطوات إيجابية في هذا القطاع.

وقد توفى المؤسس ماجد الفطيم في ديسمبر عام 2021 بعد أن تجاوزت ثروتهنحو 4.3 مليار دولار، وما زال ورثة الفطيم يقودون المجموعة لتطوير أعمالها ومضاعفة إيراداتها.

شركة العليان

شركات عائلية عربية

وهي شركة سعودية تأسست عام 1947 على يد سليمان العليان، وقد تخصصت في خدمات نقل خطوط أنابيب النفط الخام لعملاق النفط السعودي أرامكو، والجزء الأكبر من استثمارات العليان يتركز في الشركات الحكومية السعودية.

وتملك العليان نحو 4.9% من بنك كريدي سويس السويسري، وهي تمتلك 20.3% من أسهم البنك السعودي البريطاني، إلى جانب استثماراتها فيKnightsbridge Estate في لندن، وEtoile Estate في باريس، وفندق ريتز في مدريد.

وقد اهتم المؤسسون بعقد تحالفات مع شركات عملاقة لمضاعفة الأرباح، وقد انضمت العليان لتحالف  المنتدى الاقتصادي العالمي لمقاييس رأسمالية المساهمين في 2021.

مجموعة منصور

وهي شركة مصرية تأسست في عام 1952 على يد رجل الأعمال محمد منصور، وقد تخصصت في قطاع السيارات وتجارة المواد الغذائية، وانتشرت أعمالها فيما يزيد عن 50 دولة، وهي تضم نحو 60 ألف موظف.

وتدين مجموعة منصور بنجاح أعمالها إلى طموح محمد منصور وأخويه، فقد انطلقوا في ريادة الأعمال من باب صفقات توكيلات علامات السيارات العالمية، وتبيع المجموعة نحو 100,000 سيارة سنوياً.

وبعد وفاة المؤسس تولت الأجيال الجديدة من عائلة منصور إدارة أعمال المجموعة، فزادت استثماراتها في أكثر من دولة في العالم لاسيما في منطقة وادي السليكون في الولايات المتحدة الأمريكية، واتجهت للاستثمار في شركات ناشئة في بريطانيا وعدة دول أوروبية أخرى.

وزادت استثمارات مجموعة منصور في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والروبوتات، إذ تراهن المجموعة على الاستثمار في قطاعات التكنولوجيا التي يرون أنها مستقبل الاسثمار.

وتحقق مجموعة منصور إيرادات تتجاوز 7.5 مليار دولار، وقد نجحت في الحصول على توكيل كاتربيلر عبر مجموعة مانتراك التابعة للمجموعة، وقد استثمرت عائلة منصور في أسهم في شركات عملاقة مثل أوبر وسبوتيفاي وإير بي إن بي وتويتر.

وقد نجح الأخوان محمد وياسين منصور في تطوير المجموعة ودخولها لأسواق جديدة، وتبلغ ثرواتهما نحو 5 مليار دولار.

مجموعة عبد اللطيف جميل

شركات عائلية عربية

وهي شركة سعودية تأسست عام 1945 على يد عبد اللطيف جميل، وقد بدأت كموزع لسيارات تويوتا في المملكة العربية السعودية، ثم توسعت في قطاعات السلع الاستهلاكية والإعلام والنقل.

وتمتد أعمال مجموعة عبد اللطيف جميل في 30 دولة، وهي تضم ما يزيد عن 11 ألف موظف، وقد أعلنت المجموعة في عام 2022 عن افتتاح محطة بطاريات تخزين للطاقة، ومشروعات أخرى أسهمت في زيادة إيرادات المجموعة.

مجموعة الفيصل القابضة

وهي شركة قطرية تأسست عام 1964، وقد تخصصت في تجارة قطع غيار السيارات، وتوسعت في قطاعات الفندقة والمقاولات والتصنيع.

وتملك الفيصل القابضة نحو 29 فندقًا في مصر وقطر والجزائر ودول في أوروبا، وقد أطلقت مشروعات مشتركة مع كيانات تركية تجارية عملاقة.

وجدير بالذكر أن فيصل بن قاسم آل ثاني هو مؤسس المجموعة وهو الذي أرسى دعائم العمل بها ويعود إليه الفضل في تطوير الشركة.

مجموعة راشد عبد الرحمن الراشد وأولاده

وهي شركة سعودية تأسست عام 1950، وهي تعمل في قطاعات البناء والتشطيب وتجارة السيارات والمواد الغذائية، وتضم نحو 13 ألف موظف، وتمتلك المجموعة 9.8% من أسهم البنك السعودي الفرنسي بنحو 1.6 مليار دولار، و9.97% من أسهم البنك العربي الوطني بنحو 1.2 مليار دولار.

شركة الفوزان القابضة

وهي شركة سعودية تأسست عام 1959، وهي تضم ما يزيد عن 20 شركة تعمل في قطاعات المقاولات وتجارة التجزئة والتصنيع، ويتجاوز رأس مال الشركة نحو 2 مليار دولار.

وهي شركة رائدة في إطلاق مبادرات تدعم التنمية المستدامة وزيادة المساحات الخضراء بالمجتمعات، وقد نالت جوائز عديدة عن دورها التنموي.

مجموعة الشايع

وأخيرًا في قائمتنا شركات عائلية عربية؛ مجموعة الشايع هي شركة كويتية تأسست عام 1890، وتخصصت أعمالها في تجارة التجزئة ومراكز التسوق والترفيه، إلى جانب ريادتها في التجارة الإلكترونية، وانتشرت أعمالها في أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا.

وتضم المجموعة نحو 50 ألف موظف، وقد توسعت أعمالها لتضم نحو 350 متجرًا جديدًا، وهي تدير العديد من متاجر العلامات التجارية العالمية مثل ستاربكس وماذركير وأميريكان إيجل، وتمتلك مجموعة الشايع أسهمًا عديدة بكيانات تجارية ضخمة.

وقد أعلنت مجموعة الشايع في بداية عام 2022 توقيع اتفاقية مع الأمم المتحدة لتطوير برامج تحقيق التنمية المستدامة.


# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، فيسبوك من هنا ، تويتر من هنا ، ولينكيدإن من هنا

اشترك في نشرتنا البريدية لمتابعة جديدنا ( لا تقلق، لن نضيع وقتك برسائل تافهة )

* indicates required
تابع القراءة

رواد الأعمال

أصغر أثرياء العالم: 5 شباب تحت الثلاثين حققوا ثروة بقيمة مليار دولار!

أكبرهم عمرًا لم يتجاوز الثلاثين بعد!

منشور

في

بواسطة

أصغر أثرياء العالم

نشرت مجلة فوربس المتخصصة في شؤون المال والأعمال قائمة عن أصغر أثرياء العالم، تحديدًا أصغر 5 أثرياء استطاعوا تحقيق ثروة بقيمة مليار دولار قبل أن يتجاوزوا الثلاثين من عمرهم لعام 2022.

وفيما يلي نستعرض أسماء هؤلاء ورحلتهم لتحقيق هذه الثروة رغم أعمارهم الصغيرة في عالم البيزنس وريادة الأعمال.

أصغر أثرياء العالم

غوستاف ماغنار ويتزو

واحد من أصغر أثرياء العالم نرويجي الجنسية ويبلغ من العمر 29 سنة، ويأتي في قائمة فوربس بصافي ثروة تقدر بنحو 3.9 مليار دولار، وقد جاء الجزء الأكبر من ثروته من تربية الأسماك، إذ تلقى هذه الصناعة رواجًا في دولة النرويج، وهي منتشرة بشدة في قطاعات واسعة من الأوساط الشبابية الذين يستثمرون بدرجات متفاوتة في تربية الأسماك.

ويمتلك ويتزو ما يقرب من 50% من مزرعة SalMar ASA التي تعتبر إحدى أضخم المزارع المنتجة لأسماك السلمون على مستوى العالم، وقد ورث هذه الحصة عن أبيه من عام 2013.

ويتولى والد ويتزو الآن رئاسة مجلس إدارة شركة SalMarالتي تم تأسيسها في بداية التسعينيات، ومن عام 2017 استطاعت المزرعة توسيع نطاق تصديرها لتحتل مرتبة متميزة عالميًا.

ويأتي جزء من ثروة ويتزو من استثمارات عقارية كبيرة، إلى جانب شرائه حصص في شركات ناشئة تعمل في مجال التكنولوجيا.

سام بانكمان فرايد

أصغر أثرياء العالم

وهو أمريكي الجنسية ويبلغ من العمر 30 عامًا، ويأتي في قائمة الفوربس بصافي ثروة تقدر بنحو 17.4 مليار دولار، وقد تعلم في معهدماساتشوستس للتكنولوجيا.

ويأتي الجزء الأكبر من ثروة فرايد من قطاع العملات المشفرة من خلال التداول عام 2019 عبر Alameda Research وبورصة FTX.

وفي بداية حياته تداول فرايد في Jane Street Capital، وقد ازدادت قيمة مشاركته في بورصة FTX حتى بلغت 18 مليار دولار، مما ضاعف من ثروته مقارنة بما كان يحققه في أعوامه السابقه، وفي عام 2022 تجاوزت استثماراته في هذه البورصة 40 مليار دولار.

وقد أعلن عن نيته للتبرع بغالبية ثروته تقديرًا لدور المجتمع المدني وامتنانًا لمؤسسات التعليم والصحة التي تبذل جهودًا كبرى لتطوير مستويات التعليم والرعاية الصحية.

أليكس عطا الله

وهو أمريكي الجنسية، ويبلغ من العمر 30 عامًا، وقد درس في جامعة ستانفورد، وهو يتولى رئاسة قطاع التكنولوجيا في بورصة الرموز غير القابلة للاستبدال OpenSeaالتي تم تأسيسها عام 2017.

وقد أصبح عطا الله أول ملياردير يحقق ثروة من الرموز غير القابلة للاستبدال من بعد نجاحه في جولة تمويل ضاعفت من قيمة شركته العاملة في هذا القطاع إلى نحو 13 مليار دولار.

ويقع مقر شركة عطا الله في نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد استطاع أن يدخل في شراكات واعدة مع كيانات كبرى مثل شركة الاستثمار (Andreessen Horowitz) ومسرعة الأعمال (Y Combinator) ومنصة تشفير العملات(Coinbase) ومؤسسة تطوير البرمجيات (Dapper)

جوناثان كووك

أصغر أثرياء العالم

وهو صيني الجنسية، ويبلغ من العمر 30 عامًا، وتأتي ثروته من الاستثمارات العقارية، حيث يتولى كووك قيادة شركة Empire Group Holdings للتطوير العقاري في هونغ كونغ من بعد موت أبيه.

ويتم تصنيف شركة كووك Empire Group Holdings كواحدة من أكبر شركات الاستثمار العقاري في الصين، إلا أنه ونظرًا لبعض الترتيبات الإدارية تم استبعاد كووك من قبل إخوته عن إدارة الشركة وتولى مهام تنفيذية أخرى.

ويمتلك كووك حصص في 5 صناديق استثمارية كبرى في الصين، وهو مصنف كأصغر ملياردير في هونغ كونغ، ومن أصغر المليارديرات في تاريخ الصين.

غاري وانغ

من أشهر أصغر أثرياء العالم ، وهو أمريكي الجنسية، ويبلغ من العمر 29 عامًا، وقد درس في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونال شهادته في تخصص الرياضيات وعلوم الحاسوب.

وفي بدايته في عالم التكنولوجيا عمل وانغ في شركة جوجل، حيث أسس أنظمة تكنولوجية رائدة كانت مهمتهاضبط الفئات السعريةلملايين الرحلات الجوية عبر دول مختلفة، قبل أن ينضم لعالم العملات المشفرة.

وهو يأتي في قائمة الفوربس بصافي ثروة تقدر بقيمة 4.6 مليار دولار، وهو حاليًا الرئيس التنفيذي لقطاع التكنولوجيا في بورصة العملات المشفرة FTX.

وقد شارك وانغ في تأسيسبورصة العملات المشفرة FTXمع سام فرايد في سنة 2019، وتتيح هذه البورصة شراء وبيع مشتقات العملات المشفرة.

ويمتلك وانغ نحو 16% من هذه البورصة، ونحو 18% من إجمالي أعمالها في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو مستمر في تطوير منصات العملات المشفرة ويخطط لمشاركة كيانات كبرى للاستثمار في هذه القطاع.


# أرسل لنا خبراً أو مقالاً أو عرضاً لشركتك من هنا
# تابع قناتنا على يوتيوب Subscribe من هنا ، فيسبوك من هنا ، تويتر من هنا ، ولينكيدإن من هنا

اشترك في نشرتنا البريدية لمتابعة جديدنا ( لا تقلق، لن نضيع وقتك برسائل تافهة )

* indicates required
تابع القراءة

الأكثر رواجاً